الرئيسية
من أنا
جلست مع نفسى فكرت ملياً وطويلاً
جال بخاطرى سؤالٌ صعبٌ على النفسِ
سؤالٌ إجابته حطمت الكثير من الأحلام الجميلة التى لطالما حلمت بها .
سؤالٌ يطرح أسئلةٌ كثيرة .
من أنا
من أكون
ما موقعى من الإعراب
ماذا أُريد من هذه الحياة
ما غايتى وهدفى فى الحياة .
من أنا .
إنسانة مؤثرة تمتلك مقومات التغيير الإيجابى الهادف
لإخراج نفسها من الظلم إلى النور..
أم صفراً كما الكثيرات لا أملك حتى حق الدفاع عن تلك النفس .
أم صيفاً عابراً تمر أحداثه دون أن أشعر بها .
أم مجرد رقم صعب فى معادلة الصراع بين الحق والباطل .
من أنا
أأنا إنسانة لها الحق فى أن تتكلم أم فقط السكوت والإنحناء لقوانين الظلم والإفتراء.
أم أنا مجرد حشرة تداس تحت الأقدام ولا يحق لها العيش مثل غيرها .
أم علىَ أن أفعل قبل أن أُفكر عكس كل ما جال بخاطرى وأقول .....
إلى أين أسير أأسير فى طريقٍ مجهول مظلم.
يخفى فيه أشياءٌ لا أريدها ولا أتمناها.
أم أسير فى طريقٍ مسدودٌ .
أم أسيرفى طريقٍ نهايته نورٌ يشعُ فى القلوب قبل العيون .
لم النكوص والتكاسل والركون ..
أليس الأجدر بى بدل التفكير الممل والمتعب الشاق على النفس ومحزنه
أن أنفض غبار الكسل وأُشمر عن ساعدى فمشوارى طويل فى الحياة
وزادى قليل ولا بد من العمل الدؤوب والصبر الجميل ..
نعم إنها أسئلة شاقة على النفس ولا تجلب إلا الحزن
لإخراج نفسى من الظلم والظلمات إلى النور .
يجب أن أمتلك أقوى مقومات التغيير الإيجابى
ولايجب أن أسأل مثل هذه الأسئلة ولا مجرد إتعاب النفس فى التفكير فيها.
لأنى إنسانة مؤمنة بالله وسنة رسوله فيجب أن أكون إنسانة مؤثرة
جلست مع نفسى فكرت ملياً وطويلاً
جال بخاطرى سؤالٌ صعبٌ على النفسِ
سؤالٌ إجابته حطمت الكثير من الأحلام الجميلة التى لطالما حلمت بها .
سؤالٌ يطرح أسئلةٌ كثيرة .
من أنا
من أكون
ما موقعى من الإعراب
ماذا أُريد من هذه الحياة
ما غايتى وهدفى فى الحياة .
من أنا .
إنسانة مؤثرة تمتلك مقومات التغيير الإيجابى الهادف
لإخراج نفسها من الظلم إلى النور..
أم صفراً كما الكثيرات لا أملك حتى حق الدفاع عن تلك النفس .
أم صيفاً عابراً تمر أحداثه دون أن أشعر بها .
أم مجرد رقم صعب فى معادلة الصراع بين الحق والباطل .
من أنا
أأنا إنسانة لها الحق فى أن تتكلم أم فقط السكوت والإنحناء لقوانين الظلم والإفتراء.
أم أنا مجرد حشرة تداس تحت الأقدام ولا يحق لها العيش مثل غيرها .
أم علىَ أن أفعل قبل أن أُفكر عكس كل ما جال بخاطرى وأقول .....
إلى أين أسير أأسير فى طريقٍ مجهول مظلم.
يخفى فيه أشياءٌ لا أريدها ولا أتمناها.
أم أسير فى طريقٍ مسدودٌ .
أم أسيرفى طريقٍ نهايته نورٌ يشعُ فى القلوب قبل العيون .
لم النكوص والتكاسل والركون ..
أليس الأجدر بى بدل التفكير الممل والمتعب الشاق على النفس ومحزنه
أن أنفض غبار الكسل وأُشمر عن ساعدى فمشوارى طويل فى الحياة
وزادى قليل ولا بد من العمل الدؤوب والصبر الجميل ..
نعم إنها أسئلة شاقة على النفس ولا تجلب إلا الحزن
لإخراج نفسى من الظلم والظلمات إلى النور .
يجب أن أمتلك أقوى مقومات التغيير الإيجابى
ولايجب أن أسأل مثل هذه الأسئلة ولا مجرد إتعاب النفس فى التفكير فيها.
لأنى إنسانة مؤمنة بالله وسنة رسوله فيجب أن أكون إنسانة مؤثرة
