ريامٌ جئنَ في العصرِ
مزجنَ الليل بالفجرِ
خدودٌ من لظى شمسٍ
عيونٌ من سنا البدرِ
و فيهُنّ المها قتلتْ
بقايا الرّوح في صدري
بجفنٍ ساحرٍ كسلٍ
برمشٍ هَمَّ في نحري
بقدٍّ باتَ يأسرني
بعودِ الوردِ في الخصرِ
بشَعرٍ مثلهُ حظّي
بطيبِ الشهدِ في الثغرِ
بلحظٍ دونما رمحٍ
رماني كيفَ.. لا أدري !
أبو حوكان
مزجنَ الليل بالفجرِ
خدودٌ من لظى شمسٍ
عيونٌ من سنا البدرِ
و فيهُنّ المها قتلتْ
بقايا الرّوح في صدري
بجفنٍ ساحرٍ كسلٍ
برمشٍ هَمَّ في نحري
بقدٍّ باتَ يأسرني
بعودِ الوردِ في الخصرِ
بشَعرٍ مثلهُ حظّي
بطيبِ الشهدِ في الثغرِ
بلحظٍ دونما رمحٍ
رماني كيفَ.. لا أدري !
أبو حوكان