أكدت دراسة حديثة أجرتها الرابطة الألمانية لأطباء الأمراض الباطنية بمدينة فيسبادن، أن التأمل المصحوب بأساليب التنفس الصحيحة يمكن أن يكون له تأثير إيجابى على ضغط الدم المنخفض والمرتفع، وبالإضافة إلى الفوائد البدنية فإنه يمكن أن يؤثر أيضا على التوازن الروحى للإنسان.
وأشار جيرهارد تايمير من الجمعية الألمانية للطب البديل فى هانوفر، إلى أن التأمل يعنى حرفياً إتخاذ خطوات وتكييف النفس وفقاً للظروف والأوضاع الواقعية.
والأشخاص الذين يبحثون عن وسيلة شخصية مناسبة للتأمل يجب أن يسألوا أنفسهم ما هو أفضل شيء يحبون القيام به، والتأمل الذهنى والصوتى يعملان عن طريق استخدام الصوت والكلام، أما الأشخاص الذين يحبون الحركة فيمكنهم تجربة الكيجونج وهو فن صينى للعلاج وتحسين الصحة يمزج بين ضبط التنفس والحركة والتأمل إلى جانب أساليب معينة من اليوجا.
وتوضح أنكى ريبتجى من الرابطة الألمانية لمعلمى اليوجا بمدينة جوتنجن، أن اليوجا ليست معنية فقط بتحريك الجسم ولكنها أيضا شكل للتعرف على الذات يحدث تكاملا بين التنفس والوعى الجسدى بالذهن أو روح الجسد، وهى مناسبة لكل شخص.
وتضيف ريبتجى إنه ينتج عن التأمل بضع دقائق من الهدوء والابتعاد عن الضغوط، غير أن الأشخاص الذين لا يغيرون عاداتهم الحياتية اليومية بوسعهم ممارسة التأمل حتى تضرب الزرقة وجوههم دون أن يحدث أى تقدم.
وأشار جيرهارد تايمير من الجمعية الألمانية للطب البديل فى هانوفر، إلى أن التأمل يعنى حرفياً إتخاذ خطوات وتكييف النفس وفقاً للظروف والأوضاع الواقعية.
والأشخاص الذين يبحثون عن وسيلة شخصية مناسبة للتأمل يجب أن يسألوا أنفسهم ما هو أفضل شيء يحبون القيام به، والتأمل الذهنى والصوتى يعملان عن طريق استخدام الصوت والكلام، أما الأشخاص الذين يحبون الحركة فيمكنهم تجربة الكيجونج وهو فن صينى للعلاج وتحسين الصحة يمزج بين ضبط التنفس والحركة والتأمل إلى جانب أساليب معينة من اليوجا.
وتوضح أنكى ريبتجى من الرابطة الألمانية لمعلمى اليوجا بمدينة جوتنجن، أن اليوجا ليست معنية فقط بتحريك الجسم ولكنها أيضا شكل للتعرف على الذات يحدث تكاملا بين التنفس والوعى الجسدى بالذهن أو روح الجسد، وهى مناسبة لكل شخص.
وتضيف ريبتجى إنه ينتج عن التأمل بضع دقائق من الهدوء والابتعاد عن الضغوط، غير أن الأشخاص الذين لا يغيرون عاداتهم الحياتية اليومية بوسعهم ممارسة التأمل حتى تضرب الزرقة وجوههم دون أن يحدث أى تقدم.