نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)
خلال معرض ديترويت الدولي للسيارات، الذي سيقام في يناير/كانون الثاني المقبل، تعتزم شركة كرايسلر تقديم مجموعة من المركبات العاملة بالطاقة الكهربائية، وذلك لتأكيد وجود خيارات بديلة أمام جميع المستهلكين.
وفي هذا الإطار، تبرز سيارة "دودج زيو" ZEO التي تمتاز بأنها عربة تعتمد بالكامل على الشحن الكهربائي عبر القابس العادي، دون أن تحمل أي نوع من أنواع المحركات العاملة بالاحتراق.
إذ أن كرايسلر ترغب في أن تؤكد "المصالحة" الكاملة لـ"زيو" مع البيئة، لدرجة أنها حرمتها من المحركات الصغيرة التي عادة ما يتم وضعها داخل السيارات الكهربائية لإعادة شحن البطاريات
غير أنها وفرت لها بالمقابل بطاريات تكفل لها طاقتها السير لمسافة 400 كيلومتر دون انقطاع.
وتعرف "زيو" بأنها من نوع 2 + 2، أي أنها مزودة بمقعدين أساسين، مع صف آخر من المقاعد الصغيرة في الخلف، وقد أطلقتها كرايسلر ضمن فئة "دودج" المعروفة بأدائها القوي على وصلابتها.
وفي سبيل ذلك، راعت الشركة تصميم مقدمة السيارات بشكل طولي، رغم أنها لا تحتوي على محرك يعمل باحتراق الوقود، كما وفرت لها عجلات عريضة القاعدة، بحجم 58 سنتيمتراً.
أما محركها الكهربائي، فهو بقوة 200 كيلووات، أي ما يعادل 268 حصاناً، وتستطيع السيارة بلوغ سرعة مائة كيلومتر في أقل من ستة ثوان، مما يجعلها بنفس مستوى سرعة سيارة Hemi من كرايسلر المزودة بمحرك عامل بثماني اسطوانات.
ويصفها تريفور كريد، كبير مهندسي كرايسلر، بأنها "السيارة القوية للشباب المسؤول في القرن الواحد والعشرين."
خلال معرض ديترويت الدولي للسيارات، الذي سيقام في يناير/كانون الثاني المقبل، تعتزم شركة كرايسلر تقديم مجموعة من المركبات العاملة بالطاقة الكهربائية، وذلك لتأكيد وجود خيارات بديلة أمام جميع المستهلكين.
وفي هذا الإطار، تبرز سيارة "دودج زيو" ZEO التي تمتاز بأنها عربة تعتمد بالكامل على الشحن الكهربائي عبر القابس العادي، دون أن تحمل أي نوع من أنواع المحركات العاملة بالاحتراق.
إذ أن كرايسلر ترغب في أن تؤكد "المصالحة" الكاملة لـ"زيو" مع البيئة، لدرجة أنها حرمتها من المحركات الصغيرة التي عادة ما يتم وضعها داخل السيارات الكهربائية لإعادة شحن البطاريات
غير أنها وفرت لها بالمقابل بطاريات تكفل لها طاقتها السير لمسافة 400 كيلومتر دون انقطاع.
وتعرف "زيو" بأنها من نوع 2 + 2، أي أنها مزودة بمقعدين أساسين، مع صف آخر من المقاعد الصغيرة في الخلف، وقد أطلقتها كرايسلر ضمن فئة "دودج" المعروفة بأدائها القوي على وصلابتها.
وفي سبيل ذلك، راعت الشركة تصميم مقدمة السيارات بشكل طولي، رغم أنها لا تحتوي على محرك يعمل باحتراق الوقود، كما وفرت لها عجلات عريضة القاعدة، بحجم 58 سنتيمتراً.
أما محركها الكهربائي، فهو بقوة 200 كيلووات، أي ما يعادل 268 حصاناً، وتستطيع السيارة بلوغ سرعة مائة كيلومتر في أقل من ستة ثوان، مما يجعلها بنفس مستوى سرعة سيارة Hemi من كرايسلر المزودة بمحرك عامل بثماني اسطوانات.
ويصفها تريفور كريد، كبير مهندسي كرايسلر، بأنها "السيارة القوية للشباب المسؤول في القرن الواحد والعشرين."